[
كبريائي برمجني .. وجعل في ردة فعل تلقائية .. أني إذا أعجبت بشخص ما .. أكابر بكل قوتي وأحارب .. وأكره نفسي بالشخص وأتجاهل وجوده .. وإذا أعجب شخص بي ..
أقوم باستفزازه ومضايقته حتى يكرهني .. أجد في ذلك صعوبة كبيرة وآلاما عميقة .. فلست ذات قلب قاس فأنا أنثى .. ولست مغرورة متعجرفة فأنا من تراب ..
لا أنكر أنني أعجبت مرتين .. حصل لي موقف محرج قبل سنتين .. شغلني عن دنياي .. فأصبحت أبحث في سبب تلك النظرات الغريبة المرعبة المشككة .. خفت كثيرا وقلقت ولكني تجاهلت الأمر .. ولكن حدث لي موقف آخر هذه السنة كشف الستار عن الحقيقة .. ولايحتاج الطرف الآخر إلى المكابرة بعدها ..
لا أنكر في بداية الأمر خجلت وابتسمت .. فقد كان يضرب بنا المثل في كره بعضنا ..
لم أعط قلبي أي مجال له .. فالأمر يحتاج شجاعة عظمى ومصارحة .. ولكن ماذا فعلت كابرت وفكرت مئات المرات .. وأنا الآن لاأعلم حقيقة مشاعري
حقا لا أعلم ..
إن شاء الله تكون عجبتكم بس ^^[/color]
color=red]ملكة وعرشي الكبرياء
طوال حياتي .. أعيش مكابرة وأخاف المغامرة .. طوال حياتي .. عشت أعارض فكرة " الحب " .. أظنه تفاهة..
فهو شعور يبدأ فجأة من أشخاص غير متوفعين .. وينتهي إما بفراق أو خيانة أحد الطرفين .. فلم أحب إذا ؟؟!! .. كبريائي لم يجد الشخص المناسب بعد .. أنا لا أميل إلى الشخص المثالي كي أحبه .. لا يلفتني المثالي أو بالأحرى من يدعي المثالية .. يلفتني الطبع والشخص .. تلفتني الجدية والعصبية .. يلفتني العقل والأخلاق .. ويلفتني الوفاء وحساسية المشاعر ..
أحيانا .. أخاف الخروج من منزلي .. أو حتى الاحتكاك بأقاربي .. فأنا بلهاء سريعة التعلق .. ولكن في الوقت نفسه سريعة الملل والكره .. وأعشق التفنن بالتجريح .. كي أختبر صدق مشاعر الشخص الذي أمامي ..
أنا سعيدة بأني لم أحب يوما .. من يدري .. لعل عرش كبريائي قد ينهار يوما ويحب
.. وربما يزداد ويرتفع ..
كبريائي .. حاجز أعماني عن الحب حتى الآن ..
كبريائي .. حاجز يغلق قلبي بمئات الأقفال ويأبى فتحها لأحد ..
كبريائي .. يشعل في نارا تشجعني على مقاومة الحب والعناد في
إبعاده ..طوال حياتي .. أعيش مكابرة وأخاف المغامرة .. طوال حياتي .. عشت أعارض فكرة " الحب " .. أظنه تفاهة..
فهو شعور يبدأ فجأة من أشخاص غير متوفعين .. وينتهي إما بفراق أو خيانة أحد الطرفين .. فلم أحب إذا ؟؟!! .. كبريائي لم يجد الشخص المناسب بعد .. أنا لا أميل إلى الشخص المثالي كي أحبه .. لا يلفتني المثالي أو بالأحرى من يدعي المثالية .. يلفتني الطبع والشخص .. تلفتني الجدية والعصبية .. يلفتني العقل والأخلاق .. ويلفتني الوفاء وحساسية المشاعر ..
أحيانا .. أخاف الخروج من منزلي .. أو حتى الاحتكاك بأقاربي .. فأنا بلهاء سريعة التعلق .. ولكن في الوقت نفسه سريعة الملل والكره .. وأعشق التفنن بالتجريح .. كي أختبر صدق مشاعر الشخص الذي أمامي ..
أنا سعيدة بأني لم أحب يوما .. من يدري .. لعل عرش كبريائي قد ينهار يوما ويحب
.. وربما يزداد ويرتفع ..
كبريائي .. حاجز أعماني عن الحب حتى الآن ..
كبريائي .. حاجز يغلق قلبي بمئات الأقفال ويأبى فتحها لأحد ..
كبريائي .. يشعل في نارا تشجعني على مقاومة الحب والعناد في
كبريائي برمجني .. وجعل في ردة فعل تلقائية .. أني إذا أعجبت بشخص ما .. أكابر بكل قوتي وأحارب .. وأكره نفسي بالشخص وأتجاهل وجوده .. وإذا أعجب شخص بي ..
أقوم باستفزازه ومضايقته حتى يكرهني .. أجد في ذلك صعوبة كبيرة وآلاما عميقة .. فلست ذات قلب قاس فأنا أنثى .. ولست مغرورة متعجرفة فأنا من تراب ..
لا أنكر أنني أعجبت مرتين .. حصل لي موقف محرج قبل سنتين .. شغلني عن دنياي .. فأصبحت أبحث في سبب تلك النظرات الغريبة المرعبة المشككة .. خفت كثيرا وقلقت ولكني تجاهلت الأمر .. ولكن حدث لي موقف آخر هذه السنة كشف الستار عن الحقيقة .. ولايحتاج الطرف الآخر إلى المكابرة بعدها ..
لا أنكر في بداية الأمر خجلت وابتسمت .. فقد كان يضرب بنا المثل في كره بعضنا ..
لم أعط قلبي أي مجال له .. فالأمر يحتاج شجاعة عظمى ومصارحة .. ولكن ماذا فعلت كابرت وفكرت مئات المرات .. وأنا الآن لاأعلم حقيقة مشاعري
حقا لا أعلم ..
إن شاء الله تكون عجبتكم بس ^^[/color]